صرح رامي أنه يعمل في مجال الغناء منذ 17 عامًا، وقد وقع عقودًا للتمثيل في ستة مشاريع، لكنه يواجه صعوبة في اتخاذ خطوة التمثيل. وأوضح: “قبل خطوة التمثيل، يحدث لي شيء لا أعرف إن كان من الله أو داخلي، لكنني أشعر بتوقف. أنا أدرك قيمة التمثيل والكاميرا، لكنني أعاني من صعوبة في الحفظ، حيث أستطيع حفظ أغنية تحتوي على 10 أسطر، لكن السيناريو يتطلب حفظ صفحات عديدة”.
وأضاف: “أفهم التمثيل جيدًا، فقد درست مادة التمثيل والإخراج في المعهد، لكنني لا أملك الطاقة الكافية للاجتهاد في هذا المجال. التمثيل يحتاج لوقت، وأنا مشغول بحفلاتي ولا أملك عطلات فراغ. لا أريد أن ألغي مشروع رامي صبري المغني من أجل التمثيل، رغم أن جميع زملائي المخرجين والممثلين الذين أحبهم وأحترمهم كان بإمكاننا العمل معًا، لكنني أشعر بأنني سأكون مقصرًا في نفسي”.
يُذكر أن رامي صبري قد طرح مؤخرًا ألبومه الحادي عشر بعنوان “أنا جامد كده كده”، الذي يضم مجموعة من الأغاني منها “أنا جامد كده كده” و”كداب” و”على بالي” و”فيها إيه” و”كنا معدين” و”ما بتحصليش كتير”، مما يعكس استمراره في تقديم أعمال ناجحة في مجال الغناء.