تضمن الحفل مجموعة متنوعة من المقطوعات الموسيقية التي تمزج بين الألحان الشرقية والعربية، مما يعكس التراث الثقافي ويبرز التنوع الفني السعودي. يأتي هذا الحفل في إطار تعزيز التبادل الثقافي والفني بين المملكة واليابان.
أعرب المايسترو هاني فرحات عن سعادته بقيادة هذا المزج الموسيقي الفريد، حيث ضم الحفل أكثر من 150 عازفًا. وأكد فرحات: “أنا فخور كوني أول مايسترو عربي يخوض مثل هذه التجربة. أرى أنها ستضيف للموسيقى العربية واليابانية مذاقًا وشكلًا مختلفًا سيظهر تأثيره خلال الفترة المقبلة”.
تعتبر هذه الفعالية خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثقافية بين الدولتين، وتقديم تجربة موسيقية جديدة تعكس غنى التراث الفني لكلا الثقافتين.